” ما من عبد توجه بأضحيته إلى القبلة إلا كان دمها وقرنها وصوفها حسنات محضرات في ميزانه يوم القيامة .. “ فرحة العيد تكبر بمشاركتها مع المحتاجين عن عائشة رضي الله عنها قالت : يا أيها الناس ضحوا وطيبوا أنفساً فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول “ما من عبد توجه بأضحيته إلى القبلة إلا كان دمها وقرنها وصوفها حسنات محضرات في ميزانه يوم القيامة ، فإن الدم إن وقع في التراب فإنما يقع في حرز الله حتى يوفيه صاحبه يوم القيامة”   بعد تهجير الأهالي من مناطق الصراع إلى محافظة ادلب أدى ذلك لارتفاع معدلات الكثافة السكانية في المنطقة إضافة إلى ضعف السوق المحلية وانخفاض سعر صرف العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية وضعف القدرة الشرائية للسكان والنازحين تزامناً مع ارتفاع نسبة البطالة لتصل أعلى معدالتها, كل ماسبق أدى الى زيادة الأعباء المادية على المتضررين من الصراع, الذينهم بالأصل غير قادرين على تأمين حاجياتهم الاساسية من الغذاء حيث أصبحت اللحوم مجرد حلم للكثير من العوائل المحتاجة إذ اقتصرت معيشتهم على قوت بسيط جداً من الطعام لسد الرمق ليس اكثر عيد الأضحى قد اقترب مما يعطي فرصة للتقرب من الله واسعاد الفقراء والمحتاجين بنحر الأضاحي وتوزيعها عليهم ورسم البسمات على وجوههم تبرعك من شأنه دعم المستضعفين، وتقديم العون لهم بما هو مستطاع ومتاح ساهم معنا بالتبرع بأضحية للفقراء والنازحين وهم المتضررين والاشد فقراً يتم توزيع الأضحية الواحدة على 20 عائلة محتاجة قيمة السهم الواحد 10$ ملاحظة: يمكنكم التواصل معنا لاختيار الاسم الذي تودون التضحية من أجله لإرساله في فيديو التوثيق لكم E-Mail: [email protected]