تأسس فريق ياسمينة إدلب في 29 تشرين الثاني من عام 2020 في مدينة إدلب، بهدف استهداف الشباب بشكل خاص وبناء جيل مثقّف وواعي قادر على النهوض بالمجتمع والتغلب على الصعاب، وحث الشباب على استخراج قدراتهم العقلية والمهنية في سبيل بناء مجتمعٍ متكامل (عقلياً وفكرياً وثقافياً) في كافة الأصعدة (العلميّة والعمليّة).
تفاصيل المشروع
يهدف مشروع الفريق إلى تقديم تدريبات للشباب والشابات في المجالات الإعلامية والتقنية ومساعدتهم في الوصول لسوق العمل المناسب من خلال مبادرة غير ربحية باسم “لنسعى”. وينقسم المشروع لتقديم حزمتين تدريبات هما التدريبات الإعلامية والتدريبات التقنية مع عدد مستفيدين يصل إلى قرابة 400 شباب وشابة.
مراحل المشروع
يبدأ المشروع بمرحلة التجهيز والتحضير للتدريبات وتزويد المراكز بالمواد والقرطاسية اللازمة بالإضافة لتوقيع العقود مع المدربين والمراكز والكوادر. يتبع ذلك عملية التدريبات الإعلامية والتي تتضمن التدريبات التالية: (تدريب التعليق الصوتي – تدريب المونتاج – تدريب الخطابة والإلقاء – تدريب التصوير الفوتوغرافي) وفي نهايتها يتم تسليم جوائز تساعد الأوائل بالدخول في سوق العمل. وبعدها تبدأ عملية التدريبات التقنية والتي تتضمن التدريبات التالية (تدريب إدخال وتحليل البيانات – تدريب التجارة الإلكترونية – تدريب برمجة التطبيقات – تدريب تصميم مواقع الويب) وفي نهايتها يتم تسليم جوائز تساعد الأوائل بالدخول في سوق العمل. وفي نهاية المشروع يتم تسليم الرواتب وإغلاق كافة العمليات المتبقية.
“يعتبر المشروع من الضروريات والحاجات المُلحة وخاصة في ظل الحرب وكارثة الزلزال اللذان جعلا الشباب والشابات عاطلون عن العمل وابتعدوا عن مشاريعهم وأفكارهم المهنية. ولهذا السبب هذا المشروع سيكون الوسيلة لانطلاق الشباب والشابات في سوق العمل وفي أعمالهم الخاصة.“
المدير العام لفريق ياسمينة إدلبالشباب من دائرة الصراع الى دائرة الحلول
بعد تهجيري، لم أجد عملاً في المنطقة، هناك الكثير من الشباب الذين لا يعملون والقلي
300 شاب متدرب جديد، تدريبات مهنية ومنح لإطلاق المشاريع الصغيرة
يعيش الشاب السوري على ناصية الأمل بوجود واقع أفضل يعزز من وجوده ويدعم مهاراته ويرفع قدراته للحصول..
مهرجان للثقافة.. الأول منذ سنوات في الشمال السوري.
معارض فنية وفعاليات ثقافية تسلط الضوء على بعض القضايا التي تخص السوريين.. ولأول م..
قصص ملهمة لمشاريع ريادية
في الشمال السوري بات أمل الشباب السوري بالحصول على فرصة عمل يكفيه قوته اليومي هو ..
أحمد الجراد.. قصة نجاح من فريق الحماية
يغير فريق الحماية حياة الآخرين فينشر السعادة والأمل بين الأطفال وغيرهم عبر برامجه..