تأسس فريق بالعلم نرتقي عام 2016 في إدلب/سلقين، بهدف تمكين الفئات المهمشة في المجتمع، في ظل الأوضاع الراهنة، الفئات المستهدفة من النساء واليافعات والاطفال وذوي الاحتياجات الخاصة.
لمحة عن المشروع
يعمل فريق بالعلم نرتقي على النهوض بالنساء المتضررات من الزلزال بجملة من التدريبات المهنية الأخذ بيدهن ليكن قادرات على إعالة أسرهن بمهن من طبيعة حياتهن من صناعة المونة والالبان والاشغال اليدوية، وتدريبات في مجال التدبير المنزلي وإدارة المشاريع والصحة المجتمعية وحماية الطفل.
’’وصل عدد المستفيدات من المشروع حتى هذه اللحظة إلى 180 سيدة‘‘
مديرة الفريقمراحل المشروع
المرحلة الأولى: تأسيس مركز مجتمعي يستقطب النساء والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة من جميع الخلفيات والاعمار.
المرحلة الثانية: القيام بتدريبات مهنية تستهدف النساء المتضررات من الزلزال في صناعة المونة والألبان والأجبان والأشغال اليدوية والتدبير المنزلي وإدارة المشاريع والصحة المجتمعية وحماية الطفل.
المرحلة الثالثة: القيام بعدة جلسات توعية مجتمعية لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالمجتمع.
المرحلة الأخيرة: التحضير لحفل ختامي لقياديات المجتمع وذوي الاحتياجات الخاصة.
سبب اختيار الفريق للمشروع
شح الخدمات المجتمعية للنساء في مدينة سلقين وندرة مراكز تمكين المرأة.
مساعدة المتضررات من الزلزال على الانخراط بسوق العمل ومسح آثار الدمار الذي خلفه الزلزال بالعمل والإنتاج.
الأخذ بيد المتضررات ليكن متمكنات قادرات على إعالة أسرهن والمشاركة في التنمية المجتمعية.
مشروع غيرّ 2024
تفتح منظمة بنفسج أبوابها أمام قادة الفرق والمنظمات الناشئة من الشباب والنساء في مناطق شمال غرب سوريا! يسرنا الإعلان عن إطلاق “مشروع غيرّ” وذلك ضمن حاضنة الإبتكار الشبابية التي ترعاها بنفسج، وهو مشروع رائد يهدف إلى دعم وتمكين المنظمات والفرق والجمعيات...3 كتبٍ عن العمل التطوعي عليك قرائتها
كتاب العمل التطوعي لنادي سعيد يسعى هذا الكتاب إلى وضع لبنة في بناء عمل اجتماعي تطوعي راشد، يستمد عافيته وتألقه وفعاليته من خلال: العلم بأدوار العمل التطوعي، وأهميته، ورُوّاده، ومجالاته، ومعوقاته، ثم من خلال تفعيل القيم والمفاهيم الإسلامية الراقية في هذا المجال....في يومهم العالمي، قصصٌ بطولية يخطّها المتطوعين
يشكّل اليوم العالمي للمتطوعين مناسبة خاصة لتسليط الضوء على الأثر الإيجابي الذي يمكن أن يتركه التطوع على الصعيدين الفردي والجماعي. ومما لاشكّ فيه أن التطوع ليس مجرد فعل بسيط أو مبادرة فردية، بل هو ركيزةٌ أساسية في بناء مجتمع يتّسم بالتعاون والتكافل الاجتماعي ويؤمن بالتغيير والتحسين المستمر.